جلست
متكئة علي المقعد الوثير
بجواره
نادته ببرائتها المعهوده
حبيبي
ألم تنسي شيئا
ما هو ؟؟؟
اقتربت منه تستند علي كتفه
و الابتسامة الصافية علي شفتيها
غدا مع أول أيام العيد
سنكمل سويا أربع سنوات
أربع سنوات
من الحب
من الود
من العطاء المتواصل
من الحنان الفائض
لم أبخل فيها يوما عن منحك السعادة
و راحة البال
و جوا هادئا هانئا
سنوات قليلة جعلت فيها حياتك
أشبه بالجنة الصغيرة
التفت اليها باسما
حبيبتي
هذا الوصف أقل بكثير مما فعلتي معي
يا لك من متواضعة
اذا بما ستهاديني في هذا اليوم
قال انها مفاجأة
!!!!
و انصرف لغرفة نومه صامتا
يقول في نفسه
لا حول و لا قوة الا بالله
متكئة علي المقعد الوثير
بجواره
نادته ببرائتها المعهوده
حبيبي
ألم تنسي شيئا
ما هو ؟؟؟
اقتربت منه تستند علي كتفه
و الابتسامة الصافية علي شفتيها
سنكمل سويا أربع سنوات
أربع سنوات
من الحب
من الود
من العطاء المتواصل
من الحنان الفائض
لم أبخل فيها يوما عن منحك السعادة
و راحة البال
و جوا هادئا هانئا
سنوات قليلة جعلت فيها حياتك
أشبه بالجنة الصغيرة
التفت اليها باسما
حبيبتي
هذا الوصف أقل بكثير مما فعلتي معي
يا لك من متواضعة
اذا بما ستهاديني في هذا اليوم
قال انها مفاجأة
!!!!
و انصرف لغرفة نومه صامتا
يقول في نفسه
لا حول و لا قوة الا بالله