هذا الحوار جري علي الفيس بوك
1 حدوتة اليومين دول الاخوة السلفين خلاص شخص اخطا يبقىء كل السلفين غلط يعنى الناس دى اللى ليل نهار بتهاجم فى السلفين محدش سمع صوت ليها عندما نشرت صحييفة الدنمارك الصور المسيئة للرسول
المهم عندكم هو اسقاط السلفين بغض النظر عن كونهم هم حماة الدين
رد 2
هم حماة الدين و أهل العلم ؟ والباقيين ايه اتباع عليهم السمع و الطاعة . لا وصاية علينا ياسيدى الفاضل لاحد اى كان فقط التقدير و الاحترام المتبادل
رد 1
يا فندم كل يؤخذ منه ويرد ومن اخطأ فعليه ان يعتذر وهذا ما حدث بالفعل
وبالنسبة لموضوع اتباع عليهم السمع والطاعة فمن كانت له القدرة والعلم والنظر فى الادلة فله ما له وعليه ما عليه اما ان كان الاختلاف عن جهل او اتباع هوى فما العمل اذا
رد 2
تانى الوصاية الوصاية
مرة أخري الغرض ليس الهجوم علي السلفية فنحن جميعا مسلمون
الخلاف في بعض المفاهيم و الأفكار التي يجب تصحيحها قبل أن نقدمها للمجتمع فذلك أفضل من أن ينتقدنا أعداء الدين الحقيقين
فاذا أنكرت علي بعض الاخوة بعض أفكارهم أو آرائهم أو تصرفاتهم فذلك منباب نقد الذات
لأنني أغار علي ديني
فيا أيها السلفي أو الاخواني أو الجهادي أو الأزهري أو أيا كانت جماعتك اذا كنت تنوي الحديث عن ديني
فأولا لا تدعي لنفسك العصمة أو أن تحتكر لنفسك الحديث عن الله أو تدعي أنك وحدك حامي الدين أو أنك وحدك أهل العلم فكلنا سواء في هذا و كلنا حريصون علي دين الله و لكل منا مفهومه و طريقته فلا يصح أن يحجر أحدنا علي أفكار الآخر و لنبحث في كيف نتعاون
ثانيا: لا أري أي علاقة بين موضوع الرسوم المسيئة للرسول الكريم و ما نتحدث فيه الآن
لأني لا أعتقد أن أي منا أعجبته الرسوم أو دافع عنها كلنا أنكرناها و هاجمناها و الأهم من ذلك أن معظم المسلمين اتخذوا موقف رائع ضد الدانمارك بمقاطعة منتجاتها
و علي فكرة و ده مش من قبيل التفاخر و العياذ بالله فأنا عن نفسي لازلت أقاطع المنتجات الدانماركية حتي اليوم
و كويس انك فتحت الموضوع ده علشان نفكر الناس لأني لا أعتقد أن الدانمارك قدمت اعتذارا كافيا حتي اليوم
و لهذا فأنت مرة أخري تعتقد أنك وحدك الذي دافعت عن الرسول في هذه القضية و تنكر بمنتهي البساطة أن الأمة الاسلامية التي قلما ما تجتمع علي شئ أجمعت علي مهاجمة الرسوم و مقاطعت الدانمارك
ثالثا: اذا كنا ننتقد اداء بعض الاخوة السلفيين فهذا لا يعني الهجوم علي السلفيين بصفة عامة أو حتي لا ننتقد الشخص لذاته ربما هو عند الله أكرم و أفضل منا و لكن ننقد رأي أو فكرة أو تصرف. وذلك حبا منا له و خوفا منا عليه و علي دين الله. أما الفاسقين و الفاسدين و أعداء الدين فلا يهمونا في شيء و لن يجدي معهم النصح
رابعا: و الذي خلق الحبة و برأ النسمة اني أحبكم جميعا في الله
فلنتعلم جميعا كيف نختلف باحترام و بدون تعالي فئة علي الأخري
و لنتعلم كيف نتعاون جميعا مهما اختلفنا لنعلوا بشأن أمتنا
و لنعلوا بشأن ديننا
الخلاف في بعض المفاهيم و الأفكار التي يجب تصحيحها قبل أن نقدمها للمجتمع فذلك أفضل من أن ينتقدنا أعداء الدين الحقيقين
فاذا أنكرت علي بعض الاخوة بعض أفكارهم أو آرائهم أو تصرفاتهم فذلك منباب نقد الذات
لأنني أغار علي ديني
فيا أيها السلفي أو الاخواني أو الجهادي أو الأزهري أو أيا كانت جماعتك اذا كنت تنوي الحديث عن ديني
فأولا لا تدعي لنفسك العصمة أو أن تحتكر لنفسك الحديث عن الله أو تدعي أنك وحدك حامي الدين أو أنك وحدك أهل العلم فكلنا سواء في هذا و كلنا حريصون علي دين الله و لكل منا مفهومه و طريقته فلا يصح أن يحجر أحدنا علي أفكار الآخر و لنبحث في كيف نتعاون
ثانيا: لا أري أي علاقة بين موضوع الرسوم المسيئة للرسول الكريم و ما نتحدث فيه الآن
لأني لا أعتقد أن أي منا أعجبته الرسوم أو دافع عنها كلنا أنكرناها و هاجمناها و الأهم من ذلك أن معظم المسلمين اتخذوا موقف رائع ضد الدانمارك بمقاطعة منتجاتها
و علي فكرة و ده مش من قبيل التفاخر و العياذ بالله فأنا عن نفسي لازلت أقاطع المنتجات الدانماركية حتي اليوم
و كويس انك فتحت الموضوع ده علشان نفكر الناس لأني لا أعتقد أن الدانمارك قدمت اعتذارا كافيا حتي اليوم
و لهذا فأنت مرة أخري تعتقد أنك وحدك الذي دافعت عن الرسول في هذه القضية و تنكر بمنتهي البساطة أن الأمة الاسلامية التي قلما ما تجتمع علي شئ أجمعت علي مهاجمة الرسوم و مقاطعت الدانمارك
ثالثا: اذا كنا ننتقد اداء بعض الاخوة السلفيين فهذا لا يعني الهجوم علي السلفيين بصفة عامة أو حتي لا ننتقد الشخص لذاته ربما هو عند الله أكرم و أفضل منا و لكن ننقد رأي أو فكرة أو تصرف. وذلك حبا منا له و خوفا منا عليه و علي دين الله. أما الفاسقين و الفاسدين و أعداء الدين فلا يهمونا في شيء و لن يجدي معهم النصح
رابعا: و الذي خلق الحبة و برأ النسمة اني أحبكم جميعا في الله
فلنتعلم جميعا كيف نختلف باحترام و بدون تعالي فئة علي الأخري
و لنتعلم كيف نتعاون جميعا مهما اختلفنا لنعلوا بشأن أمتنا
و لنعلوا بشأن ديننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق