واجهتني بعض المشاكل في حواري مع الاخوة السلفيين
كلما أخطأ شخص و حاولت أن تنقده يخرج عليك من يقول يا فندم كل يؤخذ منه و يرد
المشكلة الثالثة هي كم الفتاوي و الآراء الدينية التي تصدر هنا و هناك يؤيدها البعض و ينكرها البعض
يعني نولع في الكنايس و لا نحافظ عليها و لا نبنيها
هو اللي يوافق علي الدستور الجديد يبقي كافر و لا مؤمن
يعني لو السلفيين مسكوا الحكم و انا اعترضت عليهم هايعملوا في ايه أبقي عاصي و لا كافر
هايسجنونني و لا هايرجموني و لا هايخوزقوني و لا ايه بالضبط
أري أن أعداد السلفيين في مصر ليست صغيرة
بل هي قوة كبيرة و مؤثرة في المجتمع
لأنهم ببساطة ناس بتعرف ربنا علي حد قول البسطاء
المشكلة أنها قوة عشوائية
لا يوجد تنظيم واضح لها و لا مرجعية واضحة لها
و لا قيادة يمكن مراجعتها و مناقشتها
كل واحد بيقول اللي علي مزاجه
و لما تيجي تناقشهم يقولولك الرد المشهور كل يؤخذ منه و يرد
كلام غريب جدا بل تهريج و استخفاف بحياة الناس
لأن فتوي واحدة من اياهم بتطير فيها رقاب
و بما أنها قوة غير منظمة فقد أصبح كل من يطلق لحيتة شيخ
وكل من حفظ جزء من القرآن و كام حديث مفتي
و كل من جمع قرشين و بني جامع امام
و كل اللي يعرف يعلي صوته بقي خطيب
الحل
في الرياضيات هناك نظرية تقول أن مجموع أي قوي عشوائية يساوي صفر
كيف؟
كلما أخطأ شخص و حاولت أن تنقده يخرج عليك من يقول يا فندم كل يؤخذ منه و يرد
و واحد تاني يقول أصل هم لسة في مراهقة سياسية
و أصل مقدرتش أمسك نفسي و خرجت عن شعوري
و مائة رد و مبرر
المشكلة التانية عدم وجدود فكر سياسي واضح و معلن للناس
و الكل يترقب حتي السلفيين نفسهم
يا رب حزب الفضيلة يتمخض و يلد أسد و لا يلد فأر
و أصل مقدرتش أمسك نفسي و خرجت عن شعوري
و مائة رد و مبرر
المشكلة التانية عدم وجدود فكر سياسي واضح و معلن للناس
و الكل يترقب حتي السلفيين نفسهم
يا رب حزب الفضيلة يتمخض و يلد أسد و لا يلد فأر
المشكلة الثالثة هي كم الفتاوي و الآراء الدينية التي تصدر هنا و هناك يؤيدها البعض و ينكرها البعض
يعني نولع في الكنايس و لا نحافظ عليها و لا نبنيها
هو اللي يوافق علي الدستور الجديد يبقي كافر و لا مؤمن
يعني لو السلفيين مسكوا الحكم و انا اعترضت عليهم هايعملوا في ايه أبقي عاصي و لا كافر
هايسجنونني و لا هايرجموني و لا هايخوزقوني و لا ايه بالضبط
أري أن أعداد السلفيين في مصر ليست صغيرة
بل هي قوة كبيرة و مؤثرة في المجتمع
لأنهم ببساطة ناس بتعرف ربنا علي حد قول البسطاء
المشكلة أنها قوة عشوائية
لا يوجد تنظيم واضح لها و لا مرجعية واضحة لها
و لا قيادة يمكن مراجعتها و مناقشتها
كل واحد بيقول اللي علي مزاجه
و لما تيجي تناقشهم يقولولك الرد المشهور كل يؤخذ منه و يرد
كلام غريب جدا بل تهريج و استخفاف بحياة الناس
لأن فتوي واحدة من اياهم بتطير فيها رقاب
و بما أنها قوة غير منظمة فقد أصبح كل من يطلق لحيتة شيخ
وكل من حفظ جزء من القرآن و كام حديث مفتي
و كل من جمع قرشين و بني جامع امام
و كل اللي يعرف يعلي صوته بقي خطيب
الحل
في الرياضيات هناك نظرية تقول أن مجموع أي قوي عشوائية يساوي صفر
اذا لكي نتسفيد من هذا التيار الديني الذي هو في الأصل حسن النية و يريد الخير للأمة
أولا أن نعترف بوجوده كقوة موجودة و فاعلة و مؤثرة في المجتمع
ثانيا أن يتم تنظيم و توجيه هذه القوة بما يحقق صالح العباد في الدنيا و الآخرة
أولا أن نعترف بوجوده كقوة موجودة و فاعلة و مؤثرة في المجتمع
ثانيا أن يتم تنظيم و توجيه هذه القوة بما يحقق صالح العباد في الدنيا و الآخرة
كيف؟
أن تكون هناك هيئة واضحة لها قيادة واحدة تنظم عمل الجماعات السلفية و تراجعها و يمكن الرجوع اليها في حال وجود أي مشاكل
و أن يمنع تماما أي عمل فردي
و تعمل هذه الهيئة بالتعاون مع الجهات الدينية الرسمية في الدولة
و تعمل هذه الهيئة بالتعاون مع الجهات الدينية الرسمية في الدولة