لا يجب أن تقول كل ما تعرف ..ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول
الثلاثاء، 19 أبريل 2011
الخميس، 14 أبريل 2011
عايزة ورد يا ابراهيم
كل ما في الكون خلق من ذكر و أنثي
لكل دوره في الحياة
و لا تستقيم الحياة الا بالتكامل بين الجنسين
المشكلة الكبري في العلاقة بين الرجل و المرآة
أن لكل منهما عين و رؤية مختلفة عن الأخر
و الأصعب من ذلك أن كلاهما لا يري و لا يفهم ما يراه الطرف الآخر
أعلم جيدا ما تمثله الوردة للمرأة
و لكني ببساطة لا أشعر بأي شئ تجاه الورد
و لا أعرف كيف أشتريه
هكذا الرجال
و كذلك لا تمل المرأة من سماع كلمات الحب و الاعجاب و الاطراء من زوجها و تتمني دوما أن تشعر أنها الملهمة لزوجها الذي لا يستطيع الحياة بدونها و أنه يفكر فيها ليل نهار في كل ثانية و أنه يراها في وجوه كل الناس حوله و انه يفكر فيها أثناء عمله و لا ينساها في أي لحظة
هذه هي أمنية النساء و البنات جميعا مهما اختلف العرق أو السن أو الدين
للأسف أقول لكن
لا يوجد هذا الرجل
الزوجة بالنسبة لزوجها تعني السكن و السكون و السكينة
الراحة و الاطمئنان و الهدوء
هي الشئ الذي لا يستطيع الاستغناء عنه
لأنها ببسااااااااااااااااااااطة شديدة جدا جزء منه
هو يعتبرها كذلك
و لذلك لا يشتري الورد أو يغرقها بكلمات الحب
لأنه ببساطة مش بيشتري لنفسه ورد و لا يردد لنفسه كلمات الاعجاب بنفسه
و ذلك عكس المرأة التي تحب أن تشتري الورد لنفسها
و تعشق أن تردد لنفسها كلمات الاعجاب بنفسها سواء الاعجاب بعملها أو بشكلها
و اسئلوا المرايا كم من الوقت تقف المرأة أمامها تتغزل بجمالها
و هكذا سيظل الخلاف
وجهة نظر
رد نسائي
مع احترامى الكبييييييير لراى حضرتك و مع موافقتى التامة على كل ماجاء فيها و مع تقديرى العميق لهذه النظرة ولكن من خبرتى و تجربتى تبين ان استمرار مثل هذه النظرة فيها اجحاف كبير للمراة لانها تعطى كل ما يحتاجة الرجل من سكن و سكون و هدوء و راحة و اطمئنان و كلها عطاءات نفسية و لا تاخذ فى المقابل ما تريد ...يعنى فى النهاية بيبقى واحد مبسوط اربعة و عشرين قيراط وواحد مبسوط عشرة او 15 قيراط بس ...علشان حضرتك تاخد لازم تعطى ...وو تعطى ما يريده الاخر مش ما تريده حضرتك ان تعطيه .
رد
و كما أنه عطاءاتها لا حدود لها
فالرجل أيضا هو الاحساس بالأمان و السند و القوة
و أيضا السكن و السكينة و المودة و الرحمة
و هو القائم بكل احتياجاتها و المعين في درب الحياة
لا يمكن أن تتوقف الحياة عند وردة
نظرة رضا
كلمة شكر
دعوة طيبة من القلب
قد تكفي
لأن تفهم المرأة أنها في قلب الرجل
فلو نسي الرجل أن يشتري الوردة أو لم يفكر في شرائها
فهذا لا يقلل من مكان المرأة في حياته
فقد تكون هي نفسها هذه الوردة
فلا تغضبن فتلك طبيعة الرجل
لكل دوره في الحياة
و لا تستقيم الحياة الا بالتكامل بين الجنسين
المشكلة الكبري في العلاقة بين الرجل و المرآة
أن لكل منهما عين و رؤية مختلفة عن الأخر
و الأصعب من ذلك أن كلاهما لا يري و لا يفهم ما يراه الطرف الآخر
أعلم جيدا ما تمثله الوردة للمرأة
و لكني ببساطة لا أشعر بأي شئ تجاه الورد
و لا أعرف كيف أشتريه
هكذا الرجال
و كذلك لا تمل المرأة من سماع كلمات الحب و الاعجاب و الاطراء من زوجها و تتمني دوما أن تشعر أنها الملهمة لزوجها الذي لا يستطيع الحياة بدونها و أنه يفكر فيها ليل نهار في كل ثانية و أنه يراها في وجوه كل الناس حوله و انه يفكر فيها أثناء عمله و لا ينساها في أي لحظة
هذه هي أمنية النساء و البنات جميعا مهما اختلف العرق أو السن أو الدين
للأسف أقول لكن
لا يوجد هذا الرجل
الزوجة بالنسبة لزوجها تعني السكن و السكون و السكينة
الراحة و الاطمئنان و الهدوء
هي الشئ الذي لا يستطيع الاستغناء عنه
لأنها ببسااااااااااااااااااااطة شديدة جدا جزء منه
هو يعتبرها كذلك
و لذلك لا يشتري الورد أو يغرقها بكلمات الحب
لأنه ببساطة مش بيشتري لنفسه ورد و لا يردد لنفسه كلمات الاعجاب بنفسه
و ذلك عكس المرأة التي تحب أن تشتري الورد لنفسها
و تعشق أن تردد لنفسها كلمات الاعجاب بنفسها سواء الاعجاب بعملها أو بشكلها
و اسئلوا المرايا كم من الوقت تقف المرأة أمامها تتغزل بجمالها
و هكذا سيظل الخلاف
وجهة نظر
رد نسائي
مع احترامى الكبييييييير لراى حضرتك و مع موافقتى التامة على كل ماجاء فيها و مع تقديرى العميق لهذه النظرة ولكن من خبرتى و تجربتى تبين ان استمرار مثل هذه النظرة فيها اجحاف كبير للمراة لانها تعطى كل ما يحتاجة الرجل من سكن و سكون و هدوء و راحة و اطمئنان و كلها عطاءات نفسية و لا تاخذ فى المقابل ما تريد ...يعنى فى النهاية بيبقى واحد مبسوط اربعة و عشرين قيراط وواحد مبسوط عشرة او 15 قيراط بس ...علشان حضرتك تاخد لازم تعطى ...وو تعطى ما يريده الاخر مش ما تريده حضرتك ان تعطيه .
رد
و كما أنه عطاءاتها لا حدود لها
فالرجل أيضا هو الاحساس بالأمان و السند و القوة
و أيضا السكن و السكينة و المودة و الرحمة
و هو القائم بكل احتياجاتها و المعين في درب الحياة
لا يمكن أن تتوقف الحياة عند وردة
نظرة رضا
كلمة شكر
دعوة طيبة من القلب
قد تكفي
لأن تفهم المرأة أنها في قلب الرجل
فلو نسي الرجل أن يشتري الوردة أو لم يفكر في شرائها
فهذا لا يقلل من مكان المرأة في حياته
فقد تكون هي نفسها هذه الوردة
فلا تغضبن فتلك طبيعة الرجل
الأربعاء، 13 أبريل 2011
لازم نعرف نتفاهم
أري أن انفراد أي جهة أو تنظيم بالسلطة سيعود بنا للوراء أيا كان هذا التنظيم أو الجهة و لكن يجب أن يمثل الشعب بتياراته المختلفة في اتخاذ القرار. لا أريد أن أري في مصر أي استفتاء أو انتخابات نتيجتها فوق ال60%. و في النهاية نحترم جميعا رأي الشعب
و الأهم اننا ناخد بايد بعض و نحاول نتفاهم مش نخون بعض و نحارب بعض
و يا ريت بلاش نغمة أول ضربة جوية فحت باب الحرية تاني
الكل شارك
يمكن ناس بدأوا الدعوة للتظاهر
ناس نزلوا من أول يوم
ناس نزلوا تاني يوم
ناس صدوا هجوم البرابرة
ناس استشهدوا
ناس دورهم توعية
ناس دورهم مادي في الميدان
ناس و ناس وناس
كل واحد كان له دور
و لسه كل واحد له دور
العمل كان كبير أوي أوي
أكبر من أن حد ينسب الفضل فيه لنفسه بس
و اللي لسه فاضل برضه كتير أكتر من ان حد يشيله لوحده
ياريت نفكر تاني كلنا محتاجين بعض
محكمة ثورة لا محكمة جنائية
حينما قام الانقلاب العسكري في مصر المسمي بثورة 52
كانت المحاكمات تتم للمسئولين السابقين أمام محكمة الثورة بتهمة افساد المناخ السياسي للبلد
أما الآن و مع وجود ثورة حقيقية و ليس انقلاب عسكري مثل عام 52
فانهم يحاكمون المسئولين السابقين علي جرائم مالية فقط
و الحديث يدور باستحياء علي قتل المتظاهرين
و في نهاية المطاف سيتحمل العادلي الأهبل هو و بعض مساعديه المسئولية
أما باقي المسئولين فكل التهم الموجه اليهم هي تهم مالية لو حاكموهم علي أساسها كل واحد هياخد 6 شهور في مارينا مع الاعتذار و حفل تكريم
المطلوب هو محكمة ثورة تحاسب المسئولين السابقين علي تهم
افساد الحياة السياسية في مصر لمدة 30 سنة
الاضرار العمد بالمال العام و ليس فقط بعض السرقات
تدهور الأحوال المعيشية و الصحية و الثقافية و التعليمية و الأمنية للشعب المصري
اشاعة روح الفساد و الرشاوي و المحسوبية في جميع المصالح الحكومية
الاضرار بسمعة مصر و ريادتها الاقليمية بالمنطقة
امتهان كرامة المواطن المصري داخل و خارج البلد
اعداد جيش من الخارجين علي القانون و حمايتهم لتحقيق بعض اهدافهم مثل الانتخابات و موقعة الجمل و خلافها مما أدي الي انتشار الجريمة في البلد و تدهور الوضع الأمني
استغلال طاقة شباب مصر من المجندين في غير الأهداف المخصصة لتجنيدهم و امتهان كرامتهم مثل عساكر المراسلة الذين يخدمون داخل بيوت الضباط
التسبب في انتشار الفاحشة بشكل لم يسبق له مثيل من قبل بسبب فتح المواقع الاباحية داخل مصر مع العلم أنها محظورة في جميع الدول العربية
تعمد احداث فتنة طائفية داخل البلد و استخدامها لترسيخ الحكم
التسبب في اهدار موارد مصر الطبيعية و البشرية مثل الغاز الذي يباع لاسرائيل وهجرة الملايين من خيرة شباب و علماء مصر للخارج
تقويض العدالة و مساعدة مجرمين بحق الشعب المصري علي الهروب من العدالة مثل ممدوح اسماعيل بتاع العبارة و قضية أكياس الدم الملوثة و المبيدات المسرطنة و غيرها
اغتيال الشهيد سليمان خاطر داخل السجن و تسليم الجاسوس عزام عزام لاسرائيل و الكل عارف اللي عمله داخل قاعة المحكمة مش عارف اسمي التهمة دي ايه بس لا أعتقد أنها أقل من الخيانة العظمي
مش هاتكلم عن اللي عملوه في الجيش المصري الوقت مع العلم أن التهمة هنا أيضا لا تقل عن الخيانة العظمي
دي بس الحاجات اللي جت في بالي الوقت
لكن أكيد القائمة أكبر من ذلك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)